يمكنك تقديم الصلاة وقناة سوبريم ماستر التلفزيونية لأصدقائك وعائلتك لتوسيع دائرة المحبة في مجتمعك.

والآن مع برقية محبة من علالي في إيران:

تحياتي واحترامي الشديد للمعلمة المطلقة في الكون كله والفريق النبيل لقناة سوبريم ماستر التلفزيونية. بعد إذن المعلمة، أود أن أشارك الجميع رؤيتي الداخلية الأخيرة فيما يتعلق بأقوى صلاة يومية علمتنا إياها المعلمة مؤخراً.

بالنسبة لأولئك الذين يتلون هذه الصلاة بكل إخلاص ثلاث مرات على الأقل في اليوم مع المعلمة على التلفاز، فإنهم يكونون مثل الحاج الذي يزور المعلمة في ذلك اليوم. سيحصلون على بركات روحية ومادية وفيرة وسيكونوا قادرين على فهم تجاربهم الروحية بشكل أفضل.

بقلب مليء بالامتنان والمحبة، نقدر هذه البركة غير المسبوقة، حيث أن قوتها لا تتحقق إلا بوجود المعلم المطلق. وهذا سيساعد غير الملقنين على التقدم [روحياً] والتلاميذ الذين لم ينعموا بلقاء المعلمة بعد على أن يمتلئ قلبهم بالفرح والنور.

أنا لا أعرف كيف أعبر عن تقديري وامتناني. أتمنى أن تكون المعلمة الحبيبة بصحة وسلام، وأن تتحقق أهدافها النبيلة قريباً. مع خالص تحياتي واحترامي للمعلمة السامية وفريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية المجتهد والرحيم. شكراً جزيلاً لكم. علالة من إيران

علالة المفكرة، لك منا كل التقدير ونشكرك على مشاركة رؤيتك الداخلية والفهم الذي اكتسبته من صلاة المعلمة السامية اليومية القوية والقوة الإلهية التي تنبعث منها. إن مشاهدي قناة سوبريم ماستر التلفزيونية مباركون من قبل معلمتنا الحبيبة بطرق عديدة. عسى أن ترتقوا أنت والإيرانيون الداعمون بنعمة الله تعالى. بالمحبة الكونية، فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية

ملاحظة: يسعدنا أن ننقل لك بسعادة هذه الرسالة المهتمة من المعلمة: "علالة الغالية، إن الصلاة مدعومة بقوة لا تُحصى. يمكنك تقديم الصلاة وقناة سوبريم ماستر التلفزيونية لأصدقائك وعائلتك لتوسيع دائرة المحبة في مجتمعك. الحب الحقيقي المدعوم بالقوة الإلهية والبركة لكل من استيقظ بما يكفي لتلقي نعمة الله منه! أتمنى لكِ وللشعب الإيراني الجميل أن تنعموا بنور السماء المشرق. محبة محبة."