بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) تتحدث عن الآثار الضارة للحوم، الجزء 15 - الإساءة إلى الأبقار المقدسة

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في العديد من الحضارات والأديان القديمة، كحضارة مصر، واليونان والهند والصين، وأولاك (فيتنام)، كان يتم تبجيل الأبقار ومعاملتها ككائنات مقدسة. في الهندوسية، كان الرب كريشنا راعيا للأبقار في صغره. هو أيضا يسمى جوفيندا وجوبالا، بمعنى "صديق وحامي البقر" حتى اليوم، في نيبال وأجزاء من الهند، من غير قانوني قتل هذه الكائنات اللطيفة. في كثير من محاضراتها، كشفت المعلمة السامية تشينغ هاي عن سمات الأبقار ولماذا يستحقون المعاملة بمحبة واحترام.

البقرة كائن من المستوى الخامس. إنها تضحي بنفسها لتأتي وتتجسد في هيئة حيوان فقط لمساعدة بعض من هذه الحالات. أو في حقب سابقة، لم يكن لدينا آلات لحرث الحقل فقاموا بالتجسد في هيئة أبقار وثيران ابتغاء مساعدتنا. وكيف نرد الجميل؟ نقدم حليبهم لأطفالنا، فيما هم يقومون بحرث الحقل لنا، وبعد ذلك نقوم بذبحهم، والتهام لحومهم. هذا لا يدل على الامتنان. نحن البشر، ندرك المعايير الأخلاقية. إذا عاملنا أحدهم بلطف ومودة، نعتبر أنفسنا مدينين له أو لها. نقول: "شكرا، شكرا جزيلا لك." فلماذا نعامل متبرعا كالبقرة بهذه الطريقة الوحشية من ساعة أن تولد وحتى مماتها؟ ألا ترون في الكثير من الأفلام الوثائقية، كيف يعاملون الأبقار قبل ذبحها. يعاملونها معاملة وحشية.

في الوقت الحاضر، معظمنا يكبر ويتغذى على حليب الأبقار، فكيف يمكنك ذبح والدتك؟ في الصين وأولاك (فيتنام)، كما تعلمون، في آسيا، لدينا أم ثانية. كالأم من عائلة ثرية ولا تريد إرضاع الطفل، ففي الأمر مشقة، فتقوم بتوظيف أم أخرى لديها طفل وتدر الكثير من الحليب، فيرضع كليهما من هذا الحليب. نسمي ذلك ... الظئر، نعم. كيف يمكنك ذبح الظئر؟ لا نسميها ظئر، بل مرضعة، أو أم الله، أو الأم بالتبني، أو الأم المغذية. ونحن نكن الاحترام لهؤلاء الأمهات. كما تعلمون، إنها تأتي في المرتبة الثانية بعد والدتنا. لذا، سيكون الأمر نفسه بالنسبة للأبقار وكأنك تذبح أمًا تهبك الحليب. لذلك، من غير المعقول كيف يمكن للناس القيام بذلك.

تأتي الأبقار من مستوى وعي رفيع للمساعدة على نشر النعمة وموازنة عالمنا، ولكن بسبب جهلنا الروحي، نقوم بأعمال مروعة ونعاملهم بقسوة. مع تطور البشرية، يجب أن نضع حدا لطرقنا البربرية. يجب علينا احترام هذه الكائنات اللطيفة والتعلم منها فهي تشع محبة وخيرا.

الأبقار تتمتع 38% سمة إيجابية، 0% سمة سلبية، 40% سمة القداسة، 50% سمة الصلاح. الأبقار من المستوى الخامس تقريبا، بين المستوى الرابع والخامس. الأبقار، كلها من هناك. وتراهم يأكلونهم. أنتم لا تعرفون مع من تتعاملون طوال الوقت. أنتم تنظرون باستخفاف للحيوانات. أنتم لم تبلغوا مستواهم حتى. انظروا إلى الأبقار. لا يأكلون سوى العشب، ويعطونكم الحليب، والجبن. ومع ذلك يقتلونهم ويأكلونهم. البقرة بمثابة الأم لسائر الأطفال على هذا الكوكب. لذا إذا طلبت منكم أن تستحيلوا نباتيين، فهذا هو الخيار الصحيح. حتى لو لم أخبركم بكل هذا، البقرة تحسن للبشرية. يجب ألا نمسها بسوء.

الحليب ليس مغذيا كما قد يبدو أو كما قيل لنا، فقد وجد العلماء أن حليب البقر بالنسبة للبشر أحد مسببات الحساسية الثمانية. الأطفال الصغار والكبار يمكن أن يكونوا رد فعل تحسسي. كما أن منتجات الألبان على صلة بالإصابة بأشكال عديدة من السرطان والأمراض الفتاكة كمرض كرون وداء الليستريات. ومع أن الناس يظنون أن الحليب يحتوي على الكثير من الكالسيوم، هضم الحليب غالبًا ما يتطلب المزيد من الكالسيوم أكثر مما يحتوي. إذن، يزال الكالسيوم من الجسم من أجل هضم الحليب. في الواقع، البلدان التي يكثر فيها استهلاك الحليب يعاني مواطنوها من هشاشة العظام. لذا، كما ترون، ثمة تناقض في الأدلة. من ناحية أخرى، مصادر الكالسيوم النباتية، وفيرة بنفس القدر ويتم امتصاصه بسهولة أكبر، وأكثر صحة للجسم.

في الآونة الأخيرة، أفاد بحث أجري أنه في فترة وجود الأطفال في المدرسة، كانوا يجبرون على شرب الحليب وتناول منتجات الألبان وخلال تلك الفترة، كانت تزداد معاناتهم من السعال أو أعراض الربو. لكن هذه الأعراض كانت تتوقف على الفور خلال العطلة الصيفية حين لا يعود الاطفال يذهبون إلى المدرسة ولا يتناولون الحليب بكثرة. مثال آخر يخص المسنات، مرض هشاشة العظام يزداد في البلدان التي تستهلك منتجات الألبان بكميات كبيرة. أيضا، تبين أن البشر يفقدون قدرتهم على هضم اللاكتوز عند بلوغ الرابعة من العمر، ما يسبب مشكلة في امتصاص بروتين الحليب بعد ذلك العمر. إلى جانب ذلك، البشر هم الكائنات الوحيدة التي تشرب حليب كائن آخر.

لذلك، يمكنكم التخلي عن حليب البقر وكذلك الصناعة الحيوانية التي تستخدم الماعز، واستبدالها بالزراعة - يمكننا زراعة الفاكهة والخضروات العضوية. حليب الصويا جيد جدا ولدينا حليب الأرز، وحليب اللوز وكافة أنواع الحليب المغذية الأخرى التي لا تسبب لنا حساسية، أو أي مشكلة صحية. هذا هو الحل الأمثل والأكثر نبلا.

العمر الطبيعي للبقرة هو بين 15 و 20 سنة. ومع ذلك، متوسط ​​عمر البقرة الحلوب هو بين 4 و 7 سنوات. بغية إنتاج كميات كبيرة من إفرازات الثدي غير الصحية المسماة الحليب، تعاني الأبقار اللطيفة من آلام جسدية وعاطفية مروعة مرارا وتكرارا إلى أن لا تعود تدر ربحا فتذبح لأخذ لحمها.

في غالبية البلدان الصناعية، يحتجزون الابقار ويجبرونها على تناول الكثير من الأشياء الكيميائية لإنتاج المزيد من الحليب، إنهم يدسون بعض الأدوية أو ما شابه لدفعهم لإدرار المزيد من الحليب. والنتيجة: تضعف عظامهن وبالكاد يستطعن حمل أجسادهم. أعداد كبيرة من الأبقار، تنهار أمعاءهن، ومعدتهن، وبالكاد يستطيعون المشي لأن عظامهن ضعيفة، ينتجون الكثير من الحليب. لا أعتقد أننا يجب أن نعيش على حساب معاناة كائن آخر - حتى لو كانت مجرد بقرة.

منتجات الألبان تقع في خانة اللحوم فالقسوة والتعذيب هي ذاتها، والنتيجة النهائية موت رهيب للحيوانات المسكينة. بعد بضع سنوات فقط من الحمل والحلب دون توقف، يتم قتل الأبقار للاستفادة من لحومها. وتباع العجول أيضًا، وتقتل للاستفادة من لحومها. لذا لا رحمة في صناعة الألبان أيضًا.

شاهدت مقطع فيديو قصير. كان هناك رجلان قويان ذهبا إلى مزرعة فيها الكثير من الأبقار. وكانت الأبقار تتناول الأعشاب. فقاموا برمي عجلان رضيعان في شاحنتهما التي كانت فارغة من الخلف. ألقوا بعجلين صغيرين في الخلف. وكانت أمهما تركض خلفهما، وتبكي من صميم قلبها. "آه، آه ... " كانت رؤية ذلك أمراً مفجعاً بالنسبة لي. لقد بكيت بصوت عال، وقلت: "أوقفوا هذا!" لا يمكن لأحد أن يتحمل ذلك! ماذا لو كنتم مكانها؟ عندما رأيت ذلك، شعرت بأنه تم سلب أطفالي مني. أمر مفجع جدا، من الصعب جدا تحمله.

رؤية البقرة الأم مفطورة الفؤاد وتركض خلف الشاحنة. استمرت بالركض والصراخ بصوت عال. حتى الله كان بإمكانه سماعها.
مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (15/20)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد