بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • اردو
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • اردو
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الوضع العالمي الحالي: من كتاب “المحبة هي الحل الوحيد” المعلمة السامية تشينغ هاي (نباتي)، الجزء 2 من 2

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
البيئة "قد تسأل ما هو السبب الرئيسي لهذا الضرر والدمار الذي يلحق البيئة؟ ربما من المدهش، أن الأمر لا يتعلق بصناعة الفحم أو السيارات أو الطائرات أو القطارات أو القوارب أو السفن. إنه غاز الميثان، الذي تنتجه صناعة المواشي في المقام الأول."

احترم النظام العالمي "لما أقام الله النظام داخل الكون، كان هناك نظام معين يجب مراعاته. تماماً مثلما نبني طرقًا سريعة أو طرقاً لجعل حركة المرور لدينا أو النقل أكثر ملائمة، يجب أن تكون هناك قوانين مرور معينة فرضت في المجتمع من أجل حماية الناس، وحماية السائقين، والمشاة وتنظيم سبر حركة المرور.

لذلك فإن لم نلتزم بالقانون الإلهي، عندئذ سيكون لدينا مشكلة. يقول القانون: لا تقتل. لكن انظروا إلى ما فعله أسلافنا لقرون عديدة ولا يزال بعض إخواننا يفعلون ذلك الآن. حتى باسم الله، حتى باسم يسوع، يجرؤون على شن الحرب ضد بعضهم البعض، وهو أمر مؤسف للغاية، لأنه ليس مشيئة الله ولا هو قصد يسوع المسيح.

الآن هناك بعض الأحداث الحالية مثل تغير الطقس والمجاعات وجميع أنواع الأمراض، التي تسبب المعاناة لعالمنا. لذا فإن بعض الناس ذوي الإيمان القليل يلقون اللوم على الله مرة أخرى. أينما كنت ألقي محاضرات، يسألني الناس، 'إذا كان الله موجود، فلماذا تحدث إذاً كارثة كذا وكذا؟ لكن يجب على هؤلاء الناس أن يتذكروا أنه ليس الله من يفعل كل هذه الأشياء؟ نحن من نصنع كل هذه المشاكل."

حماية ذاتنا البطلة الرحيمة "يجب علينا صون الإنسان والحفاظ على قلب الإنسان الرحيم- هذا هو الأهم. علينا أن نحافظ على طبيعتنا النبيلة. مراراً وتكراراً، أذكر على الدوام، أن الأمر لا يتعلق بالوجود الجسدي فحسب على هذا الكوكب وهو ما نريد الحفاظ عليه، بل نريد حماية الأطفال. من خلال القيام بذلك نحن نحمي ذاتنا النبيلة، ذاتنا الرحيمة البطلة، التي هي طبيعتنا الحقيقية. إن فقدنا ذلك، فإنه أسوأ من خسارة الكوكب. علينا أن نحافظ على قلوبنا الرحيمة.

علينا أن نكون نبلاء وصادقين، ومحبين ومصدر حماية للضعفاء والعاجزين، كالأطفال وشعب الحيوانات الضعفاء والعزل. يجب أن نحمي طبيعتنا النبيلة. يجب أن نعيش، ونمشي، ونتنفس كأولاد الله، أو تلاميذ بوذا."

المحبة تولد المحبة "لأنه أولاً وقبل كل شيء، علينا ممارسة الحب لكي تلد الحب. من أجل أن نتحلى بمحبة شاملة، مثل أبينا، علينا أن نحب جميع الكائنات. وهذا هو المعنى وراء إتباع النظام الغذائي النباتي (فيغان). ليس الأمر أن تكون بصحة جيدة أو لا لأن يسوع قال ذلك أو بوذا حرم ذاك. فكل ما علينا هو أن نكون تجسدً للمحبة.

علينا أن نكون الإله السائر على هذا الكوكب. علينا أن نعيش كما يعيش الله، لكي نتقرب من الله ... إن الله لا يعاقبنا انه يلد. إذا أردنا أن نكون قريبين من شيء، علينا الذهاب إلى هناك، في نفس الاتجاه. لذلك، خلق الله كل الكائنات وتركهم يموتون بشكل طبيعي. لذا ينبغي علينا إن لم نتمكن من الخلق، ألا ندمر على الأقل. الوصية في الكتاب المقدس هي: "لا تقتل". لم تقل: "لا تقتل البشر فقط". تقول: ‘لا تقتل.’ لا تقتل أي شيء."
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد