للقاء المعلم المطلق المتجلي على الأرض، لا أعرف مقدار الاستحقاق الذي تحتاجه. لا أستطيع تحديده. إنه أكثر من اللازم. ولكن لا يهم - إخلاصك سوف يهز السماء والأرض وسيتحقق ذلك. لذا فقط صلوا مخلصين. اعبدوا الله. والله تعالى وحده يجب أن يعبد دون سواه. اعبدوا العلي، الذي هو الله عز وجل. وسبحوا له أيضا. اشكروه لأنه أرسل ابنه الوحيد الى هذا العالم المليء بالمعاناة لإنقاذكم، إذا كنت قد التقيت أحدهم يوما.
كما ترون، الله هو العلي، وهناك ابن الله. هذا هو النظام. الابن، ويسمى أيضًا المعلم المطلق، هو الابن الوحيد لله. عندما يتجلى المعلم المطلق على الأرض، على الكوكب، في هذا العالم، إذًا فهو يمتلك جسدًا ماديًا. ربما لم يولد كثمرة تزاوج بين رجل وامرأة. سيتجلى ببساطة. على غرار يسوع، الذي هو ابن الله بحق، وكل معلم آخر هو قديس أو حكيم، ينبثق أيضا من المعلم المطلق من خلال القناة المادية لابن الله المتجلي على الأرض.
إذن، كان يسوع ابن الله. أما المعلمون الآخرون فلم يكونوا كذلك. إلا يسوع، عندما عاد، بالطبع، ندعوه أيضا ابن الله. يعتقد البعض أنه مجرد معلم مستنير آخر، لكنه ليس كذلك. هناك اختلافات بين المعلم الذي هو ابن الله والمعلمين الآخرين الذين هم قديسون وحكماء – من الدرجة الثالثة أو الرابعة إذا حسبنا المعلم المطلق الذي لا يزال غير منفصل عن الله، ولا يقيم بالكامل في جسد ابن الله على الأرض. الله عز وجل يمنح المعلم المطلق القدرة الإلهية. المعلم المطلق هو أشبه بيده اليمنى. لكن في أي مكان، وفي كل مكان.
وعند نزول ابن الله، الذي هو تجلي القدرة الإلهية للمعلم المطلق، عند نزوله في هيئة إنسان على الأرض أو على أي كوكب آخر، عندئذ يمكنه استخدام 90٪ تقريبًا من قدرة المعلم المطلق. ولكنها تقريبا نفس قدرة المعلم المطلق في السماء. 10٪ هي للاتصال بينهما. لذلك فإن ابن الله، من قبيل يسوع، لم يجلب معه القدرة الكاملة حين نزل إلى الأرض، كان دائمًا يتمتع بنسبة 90٪ من القدرة الإلهية الممنوحة له لذا بوسعه استخدام قدر ما يريد على هذا الكوكب. لكن لسوء الحظ، نحن لا نعامل أي معلم ينزل إلى الأرض معاملة حسنة، بما في ذلك الابن الوحيد لله.
وإذا التقيت بالمعلم، كيسوع مثلا، يا إلهي، فأنت الأفضل، أنت الأكثر حظا في الأكوان بأسرها أينما وجدت. ولهذا السبب عندما كان يسوع حياً، قال: "لا أحد بوسعه بلوغ الآب من دوني" أو قال، "لا يمكنك بلوغ الآب إلا من خلالي." شيء من هذا القبيل. لم يشجعنا على عبادته أو فعل أي شيء باسمه حتى. قال: "أنا هو نور العالم طالما أنا موجود في العالم." أترون؟ لأن يسوع عرف أنه سيكون هناك نزول آخر، أو سيعود مرة أخرى. خلا ذلك، إذا لم يكن لديك معلم، صعب جدًا عليك أن تتحرر. إذا لم يكن لديك معلم كيسوع - الابن الوحيد لله الذي أنزله الله إلى الأرض - إذا كنا عميانًا وصمًا وبكمًا، لا نستطيع رؤيته، لا نعرف أنه المختار، الابن الوحيد لله، لن نتمكن من الخروج قط.
لكن لحسن الحظ، من القدرة التي جلبها الابن الوحيد لله إلى الأرض، ينبثق معلمون آخرون، لكنهم ذوي مستوى أدنى. لن يعودوا إلى الآب مثل ابن الله. ابن الله من قبيل يسوع، سيعود إلى الآب. بمجرد انفصاله، كابن الله، يمكنه العودة إلى الله عز وجل. يمكنه بالطبع الاتصال بالله إلى الأبد. لكنه سيعود إلى ابن الله الأصلي، في..." ما بعد العالم الآخر." هذا ما قيل لي. هذا ما وردني من معلومات. مثلا، في بعض الأحيان إذا كان المعلم المطلق يريد أن يرسل لي رسالة حقيقية لأعلم أنها منه، يعطيني إشارة ما. هذا شيء خاص جدا. لا يمكنك العثور عليه في أي مكان على الأرض، أو لن تجد له أي ذكر في الكتاب المقدس.
لست أكيدة ما إذا كان مسموحا لي قول ذلك لكم. أعتقد أنه من الأفضل ألا أفعل. دعوني أسال. لا، لا يسمح لي بذلك. لذا، أنا آسفة لذلك. أنا آسفة لذلك. سألت من قبل وقيل لي أنه غير مسموح لي بذلك، فمن الأفضل ألا أفعل. لكنني سألت مرة أخرى الآن والجواب لا يزال لا. لذلك أنا آسفة. كثيرة هي الأشياء التي لم أستطع أن أخبركم بها. الناس سيحققون ربحا من ذلك، سيستغلونه لخداع البشر الآخرين. هذا هو السبب. لا يكون الكلام حقيقيا عندما يسرقه الناس ويتحدثون به - لا يعرفون شيئا عنه ولم يروا أي شيء على الإطلاق. مجرد كلام لا يتعدى اللسان. إنهم يسرقون الكلام. عدد غير قليل من الناس يأخذون كلامي ويفعلون هذا وذاك، ويضللون الناس ويجعلونهم في حيرة فيصبحون مريضين عقليا. هذا مريع.
وهذه هي التعاليم الوحيدة التي أحضرتها حتى. لم تصل بعد هذه الإشارة الخاصة من السماوات لتؤكد لي أن هذه حقا رسالة من العالم الآخر؛ وليست وهما من الشياطين الغيورة وما إلى ذلك، فمن طبيعتهم أن يفعلوا ذلك. إنهم يفعلون ذلك. هناك دائما قوتان تحيطان بي. واحدة تقول لي الحقيقة والأخرى تخبرني بأخبار كاذبة وأشياء وهمية. ومن حسن حظ البشرية وسائر المخلوقات، أنه من القوة الروحية للابن الوحيد لله على الأرض، ستنتشر هذه القوة الروحية، ليتمكن القديسون والحكماء الآخرين من مساعدة البشرية، على الرغم من أنهم لا يستطيعون الارتقاء بهم لما بعد المستوى الخامس على سبيل المثال.
هناك الآلهة الخمسة الذين يقيمون ويحكمون المستويات الروحية الخمسة. دعونا نقول من العالم النجمي وصولا إلى الساتش خاند، المستوى الخامس يسمى ساتش خاند.
ويسمى أيضا النطاق الذي لا اسم لها والاسم الحق أيضا. هناك عدة أسماء لذلك النطاق. ولكنه ليس النطاق الأعلى. ثمة الكثير من العوالم الأعلى من المستوى الخامس. لكن لا يهم، إذا كنت محظوظا والتقيت بأحد هؤلاء القديسين والحكماء الذين جاءوا من المستوى الخامس، يا إلهي، فعليك الركوع والسجود لله إلى الأبد على هذه النعمة. ثمة، كم… ثمة حوالي ثلاثة معلمين من المستوى الخامس، بينما أنا أتحدث إليكم، على هذا الكوكب. إذا كنت محظوظا، سوف تراهم، وتكون أحد تلامذتهم. عندئذ طب نفسا أنك ستتحرر إلى الأبد. ولكن بما أن الإنسانية محكوم عليها أن تظل منهمكة إلى الأبد بالوجود المادي، ومنقادة بالجشع والطموح الذي يظل يشغل البشر، لذلك فمن الصعب جدا عليك حتى التفكير بإيجاد معلم مستنير ليعلمك أن تساعد نفسك، وروحك، لتتحرر إلى الأبد من هذه الدوامة المليئة بالمعاناة الوهمية وبالآلام، دوامة الحياة والموت والولادة والمرض – أو حتى الجحيم.
وعليه، بيت المعلم موجود في المستوى الخامس بدأ من المستوى النجمي وما فوقه. لدينا المستوى النجمي، ثم لدينا مستوى التدمير والبناء، ثم لدينا مستوى البراهمان، ثم لدينا المستوى الرابع، ومن بعده المستوى الخامس. هناك أسماء لأرباب النطاقات الخمس هذه، ولكن لا أستطيع الكشف عنها لكم. غير مسموح. في البداية، يتعلم جميع تلاميذي كيفية اجتياز هذه النطاقات والذهاب إلى مملكتي الروحية الجديدة. أسميها "عالم Tim Qo Tu الجديد" ويسميها البعض "الأرض الجديدة." إنها ليست أرضاً. إنها فوق المستوى العاشر، فوق المستوى الحادي عشر. المستوى الخامس يقع بين ذلك. يمكننا اجتيازه إذا عرفنا الطريق إلى العالم الروحي الجديد. ولكن لا أحد يستطيع - باستثناء تلاميذي الطيبين.
والآن، أنا أصلي لله عز وجل من كل قلبي وبكامل قوتي التعبدية، وبكل إخلاص، لتتمكن البشرية جمعاء، البشر الحقيقيون، من الالتقاء بأي من القديسين من أجل العودة إلى مستوى أعلى، أقله فوق المستوى الثالث، كالمستوى الرابع بحيث إذا وصلت إلى هناك، روحك لن تحاسب أو تتقهقر إلى المستوى الأدنى مرة أخرى. بوسعك الذهاب إلى المستويات الأدنى، كالمستوى النجمي أو المستوى الثاني فقط لتعليم الكائنات الأخرى إذا كان هذا هو ما تريد القيام به وإذا سمح الله لك بذلك.
للقاء المعلم المطلق المتجلي على الأرض، لا أعرف مقدار الاستحقاق الذي تحتاجه. لا أستطيع تحديده. إنه أكثر من اللازم. ولكن لا يهم - إخلاصك سوف يهز السماء والأرض وسيتحقق ذلك. لذا فقط صلوا مخلصين. اعبدوا الله. والله تعالى وحده يجب أن يعبد دون سواه. اعبدوا العلي، الذي هو الله عز وجل. وسبحوا له أيضا. اشكروه لأنه أرسل ابنه الوحيد الى هذا العالم المليء بالمعاناة لإنقاذكم، إذا كنت قد التقيت أحدهم يوما. إذن، المعلم المطلق هو الابن الوحيد لله. والذي تجسد على الأرض من قبل في هيئة يسوع المسيح. وكان هو ابن الله. ولكن ماذا فعلنا به؟ أوه، أنا لا أريد أن أفكر في الأمر بعد الآن لأنني سأبكي. سأشعر بالفزع.
منذ كنت صغيرة أشعر بالفزع عندما أسمع قصة يسوع. وكنت لا أنفك أبكي بين الحين والآخر إلى أن كبرت. حتى بعد أن خرجت، وصرت ألقي المحاضرات كلما أتيت على ذكر يسوع المسيح، أو عندما يسأل الناس عن ذلك، كنت أذرف الدموع. القصة فيها الكثير من الألم وتبين كم يمكن أن يكون البشر قساة، وبلا قلب، وبلا روح... يا إلهي…تعذيب كائن مقدس كهذا. حتى لو لم يؤمنوا بأن يسوع كان مقدسًا، حتى لو كان مجرد شخص عادي، لا يصح فعل ذلك! لم يرتكب أي خطأ بحق أحد، سوى أنه علم البشر الحقيقة، والسبيل كي يتحرروا. لو أصغى كل شخص على وجه الأرض إلى يسوع، والتقوا به حينها، وأصغوا إلى كل تعاليمه، واتبعوها، لنعمت سائر البلدان بالسلام، وأضحى العالم جنة. ولكنا نعمنا بالوفرة. لما عانينا من شيء قط، وكان من الممكن أن يتحول هذا العالم إلى جنة حقيقية.
أوه، نحن أرواح تعيسة الحظ. من فضلكم صلوا بكل قوتكم لله عز وجل أن تقابلوا أحد القديسين الذين عينهم الله، أو ربما أحسنهم، ابن الله. ولكن قديسا من المستوى الرابع حتى، يمكنه أيضًا أن يحررك، لأنه إذا بلغت المستوى الرابع، لن تحاسب أبدا. لأنك حر. أي مستوى فوق العوالم الثلاثة يضمن لك ألا تعاني أبداً، ألا تولد من جديد أو تموت أو تمرض وتعاني من العوالم الدنيا مرة أخرى. فما بالك بالجحيم، لن تعرفه قط.
ومن هناك، يمكنك حتى أن تتعلم المزيد تدريجيا على يد معلم من مستوى أعلى وسترتقي إلى أن تبلغ المستوى الخامس، أروع المستويات التي يمكن الوصول إليها من هذا العالم المادي. المستويات الاخرى السادس والسابع والثامن، والتاسع، ليست للبشر - لا تناسب سمة البشر ومستواهم، لبلوغها، أو العيش فيها. المستوى الخامس مستوى مجيد، وجميل ومفعم بالسعادة الأبدية، إنه مبارك إلى الأبد. طوبى لمن تستطيع روحه أن تتبع أي معلم لبلوغ هذا المستوى. ليس سهلا حتى بلوغ هذا المستوى في هذا الجسد المادي حتى. لكن من خلال معلمك، إذا كان / كانت من المستوى الخامس أو ممن بلغوا المستوى الخامس، فإنك بالتأكيد ستذهب إلى هناك. ربما ليس على الفور، ولكن هذا المعلم بالتأكيد سيصعد بك إلى هناك تدريجيا، ذات يوم، بعد رحيلك عن هذا الكوكب المادي.
حتى المعلم من المستوى الرابع، يجب عليك شكره، واتباع تعاليمه وأن تكون ممتنًا وشاكرا دائما من قلبك إذا التقيت بأحدهم. صعب عليك أن تعرف حقيقته. لدينا ثلاثة معلمين فقط من مستويات عليا على هذا الكوكب. ولن يبدوا بالشكل الذي تتخيله. وهم لا ينتمون حتى لأي ممن تسمى بالجماعات الدينية أو الكنائس أو المعابد الشهيرة أو أية منظمة دينية. فقط عندما تكون محظوظاً، سوف تقابلهم. الرجاء صلوا من أجل ذلك، لا شيء سواه. صلوا من أجل ذلك فهذا هو الضمان الوحيد لتتحرر إلى الأبد وتنعم بالسعادة في الآخرة وعوالم رائعة ستكون بانتظارك إذا حظيت بمثل هذا المعلم. هذا هو التحرر المضمون.
أي شيء آخر، قد تطمح إليه، صلي من أجله، قد تأمل أن يتحقق، ولكن من دون مثل هؤلاء المعلمين، والقديسين، والحكماء من المستوى الرابع أو الخامس ليس لديك مثل هذا "الضمان" قد تصل إلى سماء ذات مستوى أعلى، كالمستوى النجمي، ومن ثم المستوى الثاني أو مستوى البراهمان. ولكن هذا سوف يعيدك مرارا وتكرارا إلى العالم المادي وقد تسقط من جديد. حتى الناس الذين لديهم ما يكفي من الاستحقاق في حياتهم الحالية على الأرض وأوصلتهم صدفة ما إلى المستوى النجمي، يشعرون فعلا بمحبة هائلة. يلتقون بالقديسين والحكماء هناك وبشخص ما يشبه يسوع، أو يمكن أن يكون تجسدا ليسوع في ذلك النطاق النجمي. ويشعرون بمحبة هائلة لم يشعروا بمثلها على الأرض.
لهذا السبب الناس الذين يموتون لفترة وجيزة، ويصعدون إلى السماء - بما في ذلك سماء المستوى النجمي – يشعرون بسعادة غامرة، ولا يعودوا يرغبون بالعودة إلى هذا الكوكب. حسنًا، أنا لا ألومهم. لا شيء هنا يمكن مقارنته بالشيء الموجود حتى في المستوى النجمي - نظرا لاستحقاقهم في الحيوات الماضية.
ولكن هذا لا يعني أنهم سيتحررون إلى الأبد. من الممكن إذا فعلوا الخيرات في الحياة الماضية أو التقوا بمعلم حقيقي، سيتبعهم ذلك الاستحقاق، عندئذ سيلتقيهم ذلك المعلم في المستوى النجمي ويعلمهم المزيد حتى يصلوا إلى مستوى أعلى من التحصيل الروحي يكفل تحررهم.
لذا في الواقع، المعلم الحي هو بالتأكيد ضمانة حقيقية لك. لذلك أود أن أصلي من أجلكم جميعا، إذا كنت تريد العودة إلى الديار، إذا كنت تريد أن تتحرر حقًا من هذا العالم الغارق بالمعاناة الأبدية، يجب أن تجد معلما - معلما حيا، وليس من الذين صعدوا إلى السماء. لأن طاقتهم الروحية غادرت كوكبنا إذا كانوا قد رحلوا عن هذا العالم المادي منذ وقت طويل.
هذا ممكن مع آخر المعلمين، في حال كانوا رحلوا عن كوكبنا المادي قبل حوالي 200 عام، ربما لا يزال بإمكاننا أن نرث طاقة قوتهم الروحية. وما زال بإمكاننا أن نصلي لهم، وسيظلون قادرين على مساعدتنا من خلال هذا الاتصال بما تبقى من طاقتهم الروحية على الأرض أو من خلال مريديهم، إذا كان هؤلاء المريدون ضمن طاقة المعلم. خلا ذلك، أي معلم صعد إلى السماء قبل وقت طويل، لا اتصال بيننا وبينهم. لا يمكنهم أن يمنحونا التلقين والتحرر الكامل. يجب أن تجد معلما حيًا من أجل ذلك. لا يزال بإمكاننا شكرهم وتمجيدهم، لكن لا يمنحونك الضمانة التي يمنحك إياها المعلم الحي.
لذا، أمعنوا النظر. صلوا واعرفوا أنفسكم. أنا لا أحاول الترويج لأي شيء. أنا فقط أقول ما يصب في مصلحتك. وبطبيعة الحال، بابي لا يزال مفتوحا لأي شخص يثق، ويؤمن، ويطلب مخلصا مساعدتي. أعدك أنني سأساعدك، ولكن هذا لا يعني أن عليك أن تتبعني، يمكنك العثور على أي معلم. حاول أن تصلي بإخلاص وسيراك المعلم، سوف يجدك. أو سيأتيك تلميح أو تقرأ كتاب ما أو تحظى برابط بطريقة أو بأخرى، من قبيل بعض المعلومات التي ستجعلك تعرف أن هذا مرسال من الله لكي تجد ذلك المعلم من خلال ذلك الرابط، أو ذلك الكتاب أو عبر أية وسيلة قد تجدها.
وأتمنى لكم كل التوفيق في النعمة الروحية لله عز وجل، للابن الوحيد لله، وسائر القديسين والحكماء الذين رحلوا مؤخرا، والقديسين والحكماء الذين لا يزالون على قيد الحياة في عصرنا الحالي. آمين. ليحفظكم الله حتى ذلك الحين. بارك الله فيكم. ليبارككم الرب ويحبكم إلى الأبد، حتى ذلك الحين على الأقل. آمين. أحبكم جميعاً، باسم الله العلي العظيم.