Excerpt from a heartline from Yen-Lan in Taiwan (Formosa): مرحباً، أيتها المعلمة الحبيبة والمحترمة! كنت أقوم بأعمال المحاسبة لسنوات عديدة، وطالما ندمت على عدم قدرتي على تخصيص المزيد من الوقت للممارسة الروحانية.ومن خلال تفكيري بتحذيرات المعلمة ونصائحها بشأن مستقبل الأرض والسياق العالمي، وتفكيري بالمعاناة في العالم، تمنيت مضاعفة فترات ممارستي للتأمل بعد تقاعدي. كما صليت إلى المعلمة في قلبي أن أذهب بعد موتي مباشرة إلى العالم الجديد الذي بنته المعلمة. ولا أريد العودة إلى الديار ببطء! فالشعور بالحنين إلى الديار أمر فيه الكثير من المعاناة! وبشكل غير متوقع، وقبل تقاعدي مباشرة، تلقيت طلباً مفاجئاً وتوليت مسؤولية رعاية حفيدي. وفي حين كنت غير مستعدة تماماً لذلك، جاءت طلبات عمل مختلفة من الأشرم واحداً تلو الآخر في نفس الوقت! والمذهل في الأمر هو أنه على الرغم من اعتقادي بعدم قدرتي على القيام بذلك، غير أنني كنت أقبل دائماً دون تردد في كل مرة أجيب فيها على الهاتف. وقالت إحدى الأخوات ممازحة أن هذا ربما يكون المرور السريع مباشرة إلى العالم الجديد الذي كنت أطلبه!ومع ذلك، قلت لنفسي ألا أنسى أمنيتي العزيزة منذ فترة طويلة، بأنه إذا كان النهار مزدحماً، فسأقوم بممارسة التأمل من الساعة 2 إلى 7 صباحاً كل يوم! وفي البداية، لم يسعني سوى أن أكون نصف نائمة ونصف مستيقظة. ومع مرور الوقت، وبمجرد مجيء الساعة الثانية، كنت أستيقظ وأجلس ساكنة، مهما كنت متعبة! والأكثر إثارة للدهشة هو أنه سواء كانت رعاية الطفل أو العمل في الأشرم، فجميع المشاكل الصعبة كانت تُحل دائماً.إنني ممتنة للغاية لبركات الله، التي تساعدني على التمكن من تقبل كل شيء بفرح ورؤية التطور الإيجابي في كل شيء! وإنني ممتنة أكثر للمعلمة على قيادتها بالقدوة على مر السنين حتى أستطيع العمل بثقة وإخلاص ومحبة مع تجربة أهمية التأمل بطريقة (كوان يين) مباشرة! وأتمنى بكل احترام لمعلمتي الحبيبة أن تنعم بالبركات إلى الأبد وأن تتحقق كل أمنياتها! عسى أن يتحقق العالم الخضري، عالم السلام على الفور! (ين لان) من تايوان (فورموزا)Excerpt from a heartline from Yến Nhi in Âu Lạc (Vietnam): إلى المعلمة الحبيبة - Tim Qo Tu عمري 79 سنة. لقد نلت التلقين في 26 يناير 1994 أنا ممتنة جداً للمعلمة على مباركتها عائلتي وأن حفيدتيّ اللتين تبلغان من العمر 6 و 8 سنوات قد حصلتا على نصف التلقين في حفل التلقين الأخير. وأنا سعيدة جداً لأنهما مطيعتان جداً وتحبان ممارسة التأمل وتحترمان المعلمة وتحبانها ولديهما تجارب داخلية جيدة في التأمل.وأود أن أروي لكِ تجربتي الداخلية: فأثناء ممارستي للتأمل مؤخراً من 2 إلى 6 صباحاً، رأيت أن المعلمة أعطتني تفاحة سكرية واحدة وحبتان من فاكهة (اللونجان) وكانت جميلة ولذيذة ومختلفة عن كل الفاكهة على الأرض. وقالت لي المعلمة: "إذا تناول الزملاء الملقنون الخضار والفواكه ومارسوا التأمل بجدٍ، فعندما يموتون، سأنقلهم مباشرة إلى المملكة السامية". ثم نظرت بعيداً قليلاً فرأيت تجسد (غود لوف)، الضخم جداً مع نور ساطع، وكان دائم البقاء على مقربة من المعلمة لحمايتها. وأتذكر الآن، في كل يوم قبل ممارسة التأمل، أن أصلي دائماً للآلهة في (إيهوس كيه) لحماية المعلمة لأنكِ ضحيتِ بالكثير لمساعدة البشرية. لذلك أشعر بالاطمئنان لرؤية مظهر جسد (غود لوف) قريباً دائماً ويحمي المعلمة.كما أشكر المعلمة على منحي بعض التجارب الخارجية الرائعة وعلى إنقاذ حياتي: لقد ولِدت ولديّ خلل بثلاثة صمامات في القلب وأعاني من مرض القلب الإقفاري. وبسبب ممارستي الدؤوبة للتأمل واتباع نظام غذائي مكوّن من حليب الصويا والخضروات والفواكه المسلوقة لمدة عامين، عندما ذهبت لإجراء الفحص الطبي، قال الطبيب أنه لا توجد أي مشكلة على الإطلاق في قلبي وأنني كنت بصحة جيدة. وعندما أعطاني الطبيب نتائج الاختبار، صدقت ذلك وعرفت أن شفائي كان بسبب قوتك.وذات مرة، أصبت بفيروس جدري الماء النطاقي الذي أثر على طبلة أذني، مما سبب لي الصمم، وكان على وشك الانتشار إلى دماغي. وكنت أتألم كثيراً وظننت أنني سأموت لكنني بقيت أحاول جاهدة ممارسة التأمل وجعل المعلمة تعتني بي. وبعد أسبوع، ذهبت لإجراء الفحص الطبي. وأجرى الطبيب صورة بالأشعة السينية أظهرت أن طبلة أذني قد شفيت تماماً من تلقاء نفسها وأنه يمكنني أن أسمع بشكل طبيعي. وصاح الطبيب: "إنها معجزة حقيقية! إنني أمارس هذه المهنة منذ أكثر من 20 عاماً، لكنني لم أر شيئاً كهذا أبداً". وهنأني الطبيب على الشفاء.ولا يسعني سوى أن أشكر المعلمة إلى ما لا نهاية على وقوفها إلى جانبي ورعايتي في كل ثانية وكل دقيقة حتى تمكنت من التغلب على الكارما لأصبح بصحة جيدة وأواصل ممارستي الروحانية. وأصلي أن تقف الحرب في أوكرانيا (يورين) على الفور حتى ينعم جسد المعلمة وذهنها بالراحة والسكينة وأن تتحول أمنيتكِ بخلق الجنة على الأرض إلى حقيقة واقعة قريباً حتى يستمتع بها الجميع. تلميذتكِ (يين نهي) من أولاك (فيتنام).
يا إلهي، كلما فكرت أكثر في الأمر، شعرت بالأسف الشديد لأن الناس لا يأتون راكضين لتلقي معرفة الله ومحبته وحكمته وحمايته ليحفظوها لأنفسهم حتى يتمكنوا حتى في هذه الحياة المادية من التمتع بالحماية الكاملة وبلوغ الاستنارة الكلية عندما يحين الوقت المناسب. البعض يبلغون الاستنارة أسرع من غيرهم، لكن الجميع سيصلون، شريطة أن يصغوا ويلتزموا بتعليمات المعلم، وهي ليست بالكثيرة. ليست بالكثيرة.فقط التعاليم الخمسة، وأقل من دقيقة واحدة لمعرفة ما عليك القيام به. هذا كل ما في الأمر. لا يوجد شيء آخر في هذا العالم يمكن أن يكون بهذه البساطة، وبهذه البركة، وبهذه الفعالية، وبهذا الهناء. لذا، يمكنك وأنت تعيش في هذا العالم، أن تنعم بالجنة أيضًا. كلا العالمين ملكك. كلا العالمين ملكك إلى الأبد. طوال فترة بقائك في هذا العالم المادي، سيظل هذا العالم المادي بعيدا عن أي مكروه. المعلم يحميكم ويساعدكم ويبارككم بأي طريقة ممكنة إلى أن تعودوا إلى دياركم السماوية. لا أجد الكلمات التي أستطيع أن أصف بها لكم مدى بساطة الأمر. ليس لدي المزيد من الكلمات للشرح، فالأمر بسيط للغاية - كأنك تبسط يديك وتنظر إلى راحتيك. هذا هو مدى بساطة أن تعرف الله، وأن تبلغ الاستنارة، وأن تتحرر من كل الأغلال هنا وفي الجحيم وما وراءه.أدعو لكم جميعا أن تمتلكوا حقًا هذه الحكمة، وأن تعرفوا حقًا كم هي ثمينة بينما لا تزالون في الجسد البشري، وتمارسوا بأنفسكم طريقة الكوان يين. نحن مضطرون على مضض لأن نسميها طريقة. في الواقع، إنها ليست طريقة. إنها موجودة داخل روحك، داخل قلبك، وسينقلها المعلم إليك. بعض التعليمات الصغيرة، التي تتعلق بجسدك أو عقلك، هذا كل شيء.لكن الحكمة الحقيقية، والمعرفة الحقيقية، والطريقة الحقيقية تُنقل إليك من الروح إلى الروح، من نعمة الله إلى ذاتك التي هي جزء من ذات الله. الإنسان روح لا جسد. ولكن عندما نكون في هذا الجسد، علينا أن نعتني به حتى تتمكن الروح من استخدامه لأغراض نبيلة، وأن تكون متصلة بالكون بأسره، بقوة الله، لتحميك أيضًا في هذا العالم المادي الفظ والخشن.من الأفضل للروح أن تكون في الشكل المادي للإنسان لأن الشكل المادي للإنسان هو تاج الخليقة، حيث لديك كل أنواع التسهيلات، وكل أنواع الأدوات التي يمكنك استخدامها لمساعدة نفسك ومساعدة الآخرين. بعض الكائنات الأخرى، كأمة الحيوانات، على الرغم من أنها على اتصال كامل بالسماء، إلا أنها لا تمتلك أدوات كافية، كما هو الحال مع الجسد البشري للقيام بالمزيد، ولتأدية مهام أكبر. الأشجار، على سبيل المثال، إنهم لا يستطيعون أن يمتلكوا نفس القدر من القوة من خلال الأدوات المادية، بغية تنفيذ مشيئة الله ومساعدة الآخرين، فضلاً عن مساعدة أنفسهم.تذكروا، أن كل الكائنات لها أرواح. وعلى سبيل المثال، البشر، يمكننا أن نسمي الإنسان إلهاً مصغراً. وجميع الأرواح، لديها أيضا قوة إبداعية - هائلة، كل ما في الأمر أنهم لا يستطيعون استخدامها. كلها محجوبة. ليس لديهم إمكانية الوصول إليها. وكأنه لديك حساب مصرفي، لكنه محجوب. حسابك محجوب حتى يتم القيام بشيء ما، ليتم فتحه مرة أخرى، ومن ثم يمكنك استخدامه. لذا في بعض الأحيان تقوم البنوك بذلك، فهي تحجب حسابك لسبب ما.لذا فإن بعض البشر، على سبيل المثال، أو بعض الكائنات الأخرى، حتى أمة الحيوانات، يمارسون الروحانية أيضاً. ربما مارسوا مئات الآلاف من السنين، ثم حصلوا على الجسد البشري. ثم يصبحون بشرًا، ويمكن أن يكون لديهم المزيد من المرافق المبنية بالفعل داخل الآلية المادية، الجسد المادي، من أجل استخدامها لأسباب مختلفة. لذا، على سبيل المثال، إذا وُلد الإنسان ثم مات في وضع طبيعي، فسيذهبون إلى حيث تقودهم الكارما الخاصة بهم، إما إلى الجحيم، أو السماوات الدنيا، أو السماوات العلى، أو إلى خارج نظام السماوات والجحيم تمامًا، أي في البعد الأعلى، حيث لا تعرف الفرق بين الخير والشر. كله خير فقط، كل بساطة، وسهولة وسعادة وهناء واستنارة، والطريقة التي يجب أن يشعر بها أبناء الله ويجب أن يكونوا عليها.لكن بعض الأرواح هي في بُعد أدنى. على سبيل المثال، كما في [البعد] المادي، وبعضها في الجحيم- لا نريد أن نتحدث عن ذلك بعد الآن. لقد تحدثت عن ذلك، رغم اختصاره، لكن هذا يكفي بالفعل. وإذا كنتم ترغبون في معرفة المزيد، فهناك العديد من الكتب، مثل كتاب آي كوان تاو، حيث أنتجوا سجلات الجنة والجحيم، من بوذا جي غونغ، الذي قاد بعض التلاميذ القادرين للذهاب إلى الجحيم أو الذهاب إلى السماء من أجل التحقق من كل ذلك، تسجيله وإخبارنا نحن البشر. لذا إذا أردتم معرفة المزيد، يمكنكم الاطلاع عليها، أو يمكنكم الاطلاع على العديد من تجارب الاقتراب من الموت، والتي نعرضها أيضًا على قناة سوبريم ماستر التلفزيونية.Photo Caption: يمكن رؤية قوة الحياة النابضة بالحياة إذا انتبهنا إلى ما هو واضحكيف تتواصل مع الله في أقل من دقيقة، الجزء 2 من 6
2025-02-09
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
كنت أفكر، ”يا إلهي، البشر يفوتهم الكثير." أقل من دقيقة واحدة تفصلك عن المعرفة، أقل من دقيقة واحدة تفصلك عن بلوغ المحبة الكونية، الحكمة الكونية - وكل شيء آخر تريد معرفته أو الحصول عليه. وهذا سيساعدك حتى في هذه الحياة، حتى تحصل على كل ما تحتاج إليه. ما نحتاجه، وليس ما نسعى إليه. ”ما نحتاجه“ يعني أن يكون لدينا ما يكفي للحفاظ على هذا المعبد المادي حتى نتمكن من استخدامه لمواصلة رحلتنا الروحية إلى الديار. الأمر غاية في البساطة لدرجة أن كثيرين لن يصدقوه. ولكن ثبت أنه فعال، وناجع بالنسبة لمليارات الأشخاص الذين حالفهم الحظ لتلقي هذه الحكمة الكونية واستخدامها يوميا للحصول على فوائد روحية وجسدية. عندما تمارس الروحانية، يعتني الله أيضًا باحتياجاتك الجسدية، لذلك تحظى بكل ما تحتاجه، حقًا.