بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

ممارسة تأمل الكوان يين هي الطريق المباشر إلى الله، الجزء 1 من 9

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
مرحبًا بسائر أحبائي. عسى أن تُحل سائر مشاكلكم بسرعة. عسى أن تكون حياتكم دائمًا أفضل من اليوم السابق، بنعمة الله. آمين.

أود اليوم أن أتحدث إليكم عن الله. لطالما تحدّثنا عن الله، لكن الأمر مختلف قليلاً اليوم، ولأنّكم تسمعون في كلّ مكان من خلال التلفزيون، والراديو، والمواقع الإلكترونية، والإنترنت، يتحدّث الناس عن الله كثيراً، وجميل جداً أن نسمع ذلك. عندما نسمع كلمة ”الله“، نشعر بتحسن كبير، بغض النظر عن المكان والوضع الذي نحن فيه.

إذن لماذا ما زلت أريد أن أتحدث عن الله؟ حسنًا، سنرى ما سيحصل. ليس لدي خطة لرسم مسار لهذا الحديث. إنه يخرج بتلقائية. أنا مضطرة لذلك. يأتي الإلهام من السماء، من الله. عليّ أن أتصرف بناءً على ذلك.

الآن، الجميع يتحدثون عن الله، ولكن يجب أن نعرف أن هناك العديد من مستويات معرفة الله. الحالة الأكثر شيوعًا هي أن يصلّي الناس لله ويسمعون عن الله من الواعظ، والرهبان، والراهبات، والباحثون الذين يدرسون الكتاب المقدّس أو أي إنجيل عن الله أو الناس الذين يؤلفون إنجيلاً عن الله. لكن أن تسمع عن الله أمر مختلف. أن تتكلم عن الله أمر مختلف. أن تصلي لله أمر مختلف. أن تسبح لله أمر مختلف. فهم مختلف عن الله، تصور مختلف عن الله. جميعهم مختلفون، وكل واحد منهم سيصل إلى وجهة نظر وفهم أو معرفة مختلفة عن الله.

والآن، أن تتكلموا وتسمعوا عن الله وتسمعوا الناس يعظون عن الله وتصلوا لله وتسبحوا لله، فهذا خير من لا شيء. ولكن من فضلك، إذا كنت تسمع عن الله وتريد أن تسبح لله، فالأفضل أن تؤمن بالله، وتركز على الله. ربما لا تعرف كيف يبدو الله، قد تكون فكرتك عن الله غامضة، ولكن أرجوك، على الأقل حاول أن تؤمن بأن الله موجود، موجود في كل مكان، إنه كلي الوجود، وكلي القدرة، وكلي العلم، ويرعى كل شيء، ويحبنا جميعا بغض النظر عن أي شيء. حاول أن تؤمن بذلك.

يجب أن يصبح ذلك عادة، كالتنفس تماما. وفي الوقت الذي ترحل فيه عن هذا العالم، كل ما ستتذكره هو الله والصلاة والتسبيح له. عندئذٍ يكون رحيلك أكثر ملاءمة لك، أكثر ملاءمة لروحك، من ألا يكون لديك هذا السلاح وهذه العادة. جرب أن تصلي للرب يسوع، جرب أن تصلي لبوذا، اختر القديس الذي تؤمن به. الأفضل هو معلم الدين الذي تؤمن به، كأميتابها بوذا، وكوان يين بوديساتفا، وشاكياموني بوذا، ويسوع المسيح، وغيرهم من المعلمين الذين عرفتهم من خلال دراستك الدينية ومن خلال إيمانك.

فقط ركزوا على ذلك وتذكروا أن الله ينعم عليكم من خلالهم، أي المعلمين. وعند الرحيل، لن تخافوا من الموت، ولن تعانوا من أي ارتباك جسدي أو ذهني. ستُقادون إلى منطقة رائعة وهانئة حيث سينقذكم المعلمون أو أحد المعلمين الذين تؤمنون بهم وينقذون أرواحكم ويحمونكم ويأخذونكم إلى الجنة حيث ستشعرون بالهناء والأمان والسعادة الأبدية. يتوقف الأمر بالطبع على مدى إيمانك بهذا المعلم ومقدار صدقك وإخلاصك والوقت والجهد الذي تبذله في إيمانك.

الآن أن تتكلم عن الله، أن تعظ عن الله كما لو كنتم تفهم الله، هذا شيء. لكن أن تعرف الله شيء آخر. ليس كل من يعظ عن الله يعرف الله. إنهم فقط يتظاهرون بذلك، أو يرددون ما جاء في الكتاب المقدس ثم يلهمون أنفسهم للتحدث أكثر قليلاً، والأنكى من ذلك، يفسرون هذا الكتاب المقدس أو هذا الفصل من الكتاب المقدس أو هذا الجزء من السوترا، إلخ. ولكن أن تعرف الله شيء عظيم، لابد وأنك أعظم المحظوظين في العالم لكي تمتلك هذه المعرفة. لهذا السبب العالم بأسره، من كهنة ورهبان وراهبات وأئمة، أو أي لقب يحملونه، يتكلمون عن الله. ربما يفعلون ذلك، بعضهم أو كثيرون منهم يؤمنون بالله، لكنهم لا يعرفون الله حق المعرفة. لأنني أعرف ذلك.

لقد بحثت في الكثير من العقائد الدينية، في السوترات البوذية، وإنجيل المسيحيين وحتى الإسلام، واليانية - والكثير من السوترات، والكثير من الأناجيل، والكثير من التعاليم المقدسة بحثت فيها من أجل العثور على المعنى الحقيقي الكامن وراء الكلمات. يمكنك أن تكون مخلصًا وجادًا في محاولة العثور على الحقيقة من خلال تعاليم البوذات والمعلمين والكهنة والرهبان والراهبات، تلك الأرواح المتطورة روحيًا، الذين تركوهم لنا. يمكنك، إن كنت مخلصا، ومن النادر حدوث ذلك، ولكنه ممكن، يمكنك أن تلتقي بالمعلمين، المعلمين الصاعدين الذين بلغوا أرفع مكانة ممكنة في الكون.

لكن هذا نادر. هذه الأشياء لا تُكتسب بالإخلاص أو التفاني. لهذا السبب أكدت على ممارسة تأمل الكوان يين، الطريق المباشر للاستنارة. ستلتقي بالله وجهًا لوجه، إما فورًا في زمن التلقين، أو بعد ذلك بفترة وجيزة، أو تدريجيًا. ومع ذلك، في زمن التلقين، بنعمة الله، ومن خلال تضحية المعلم وحكمته، ستعرف شيئًا، ستحظى بلمحة من السماء. ستحظى بلمحة من الله، أو تجلي من الله، أو قد تكون قادرًا على التحدث مع الله أو مع المعلمين الصاعدين من أرفع المراتب. على سبيل المثال، يسوع المسيح، شاكياموني بوذا، أميتابها بوذا، إلخ.

سائر القديسين السابقين يستحقون منا أن نوقرهم ونعبدهم ونتبع تعاليمهم. لكن علينا دائمًا أن نتذكر نعمة الله. رغم أننا لا نستطيع الاستغناء عن المعلمين - لا نستطيع أن نرى الله، لا نستطيع أن نسمع الله بدون قوة المعلمين التي تشكل الرابط بين هذا العالم المادي الخشن والنور المقدس، والحق المقدس، وحضور الله، وصوت الله، وتعاليم الله. يجب أن يمر ذلك من خلال المعلمين. لهذا السبب قال الرب يسوع: ”حقًا لا يمكنكم الذهاب إلى الله بدوني“ الأمر كذلك لأن هذا العالم المادي فظيع حقًا؛ لقد جعلنا جميعا عميانًا وصمًا وبكمًا روحيا، لذلك بدون المعلمين، لا يمكننا التفكير حتى في معرفة الله أبدًا.

لكن مع قوة المعلم، فورًا في زمن التلقين، سيستخدم المعلم القوة لفتح عينك، عين الحقيقة، ولفتح أذن الحقيقة، لفتح حكمتك الحقيقية. عندها ستختبر نعمة الله على الفور، وستحظى بلمحة من السماء، ستحظى بلمحة من الله. عندها يمكنك أن تقول حقًا: ”أنا أعرف الله. أعرف القليل عن الله، على الأقل لمحة عن الله، لمحة عن السماء.“ بدون ذلك، بدون معرفة سمة الله، ونور الله، ونعمة الله، ورحمة الله، ومحبة الله، لا يمكنك أن تعلن أنك تعرف الله. ولكن هذه العطية لا تُمنح

إلا لقلة محظوظة فقط، على الرغم من أنها متاحة للجميع. ولكن بسبب الكارما، أو بسبب التصور الخاطئ، أو بسبب التضليل من قبل الكائنات المادية في هذا العالم، أو بسبب المايا أو الشياطين، فإن هذه العطية لن يتقبلها أو يقدرها أو يأخذها سائر الناس في هذا العالم وفي العوالم الأخرى، وفي الكواكب الأخرى أيضًا. هذه أشياء محزنة. أنا دائمًا أشعر بالحزن جراء ذلك. أنا دائمًا حزينة جدًا بشأن ذلك. لا يمكنني أن أتخطى ذلك أبدًا. لا يمكنني أبدًا أن أعتاد على ذلك.

هبة التحرر الجميلة والرائعة موجودة في داخلك، وأنت تتجاهلها فحسب؛ الناس يتجاهلونها فحسب. حتى لو أرادوا ذلك، أعاقتهم وتعيقهم الكثير من الفخاخ والحيل في هذا العالم، حتى من قبل أفراد عائلتهم، وأقاربهم وأصدقائهم، والمركز الاجتماعي، والمعايير الدنيوية، وأشخاص يدّعون أنهم يعرفون الله أو أنهم يعظون عن الله ويضلون الآخرين، كالأعمى الذي يقود أعمى، عاجلاً أم آجلاً سيقع كلاهما في حفرة.

لقد وهبنا الله هذا الطريق للعودة إلى الديار. إنه داخلنا. أنت تملكه. أنت فقط تحتاج إلى قوة المعلم الذي يُسمح له بفتحه لك، لأن المعلم على اتصال مباشر مع الله، هو والله واحد. بوسعك قول ذلك. لهذا السبب قال الرب يسوع: ”أنا وأبي واحد.“ من يجرؤ على قول ذلك؟ وحده الرب يسوع يستطيع ذلك. وحده المعلم العظيم، المستنير روحياً يجرؤ على قول ذلك. ومع ذلك، سيقول الناس في العالم إنهم يجدفون، بل سيتهمونهم بالكذب. وسيعمدون حتى إلى إيذائهم أو قتلهم بشتى الطرق وشتى المواقف وفي مختلف البلدان، وفي فترات زمنية مختلفة.

ثم بعد أن يموت المعلمون الحقيقيون، رسل الله، ابن الله القدير، موتًا جسديًا، ويرحلون عن العالم، سيبرز أناس يربحون من ذلك، ويبنون كنائس جميلة، ويعقدون تجمعات كبيرة هناك، ويأخذون الأموال ويتحدثون عن أي شيء طوال اليوم. وأحيانًا ليس حتى عن الله. أحيانًا يتحدثون ضد الله. كما قلت لكم سابقاً، البابا الحالي، أياً كان اسمه، فرنسيس. الكنيسة هي من الرب يسوع، من الله، من أجل الرب يسوع، من أجل الله. لكنه هو الذي يتكلم ضد الرب يسوع، ويفتري على الرب يسوع، ويسخر من الرب يسوع، ويطلق النكات الساخرة عن الله. وما زال الناس يتبعونه، وما زالوا يسمحون له بأن يظل مكانه. ومع كل الاحترام، سائر الزعماء في العالم يأتون يتملقون وما إلى ذلك ليظهروا أنهم متدينون حتى يصوت لهم الناخبون ويواصلوا الإيمان بهم.

لكن لا البابا ولا القساوسة في الكنيسة ولا الكهنة في الكنيسة ولا هؤلاء القادة السياسيين يعرفون أي شيء عن الله. إنهم لم يروا قط أي آية من آيات الله، لأنهم لا يدخلون إلى عالم الله. ليس بمقدورهم ذلك. الأبواب مغلقة. بوابة السماء ليست في أي مكان في السماء. إنها في داخلكم. وبمقدور المعلم أن يفتحها لكم على الفور.

Photo Caption: العالم صغير، من الصحراء إلى المدينة لا يحتاج إلا إلى محراث

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (1/9)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-03-01
1676 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-03-02
1127 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-03-03
825 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-03-04
1 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
كلمات من الحكمة
2025-03-04
1 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-03-04
1 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-03-03
690 الآراء
كلمات من الحكمة
2025-03-03
325 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-03-03
825 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-03-02
443 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-03-02
446 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-03-02
94 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد